حسن المشيمع
المدير العام
مجموعة غرناطة القابضة
Grnata
القيمة السوقية:
77.5 مليون دينار بحريني
الأصول:
94.7 مليون دينار بحريني
الأرباح:
13 مليون دينار بحريني
المبيعات:
51.6 مليون دينار بحريني
الحوكمة:
91
نسبة المرأة في الإدارة التنفيذية:
34

بداية التأسيس تعود إلى العام 1982 في محل صغير يقع في أحد أزقة قرية الديه. ومنه عكف حسن المشيمع على فهم ودراسة سوق العقار والتداول. وفي العام 1992 بدأت «عقارات غرناطة» تتصدر سوق العقار، وتقرر الانتقال إلى مبنى على شارع البديع، وإدخال التقنيات والنظم في العمليات التشغيلية. ومنذ ذلك الحين، تطورت عقارات غرناطة بصورة كبيرة على الرغم من قصر مسيرتها العمرية؛ لتصبح من أشهر وأقوى الشركات في مملكة البحرين بمجال التداول العقاري.
وبداية العام 2005 شهدت نقل عقارات غرناطة عملياتها إلى المكاتب الجديدة بضاحية السيف، المهيأة بأحدث ما وصل إليه مجال تكنولوجيا المعلومات والموارد البشرية والمالية. وكانت رحلة التقدم هذه امتدادا للمراحل الأولية المتواضعة، وما تزال بعيدة عن الانتهاء.
منذ أكثر من 4 عقود من الإنجازات، كرست مجموعة غرناطة العقارية كل إمكاناتها في المجال العقاري، مستمدة خبراتها المتوارثة؛ حتى غدت أكبر الكيانات العقارية التي تقدم حلولا عقارية متكاملة تضم مختلف الأنشطة والخدمات العقارية، المتمثلة في الوساطة والتسويق العقاري، إدارة وتطوير الممتلكات، التقييم العقاري ودراسات الجدوى، والمقاولات وتشييد المباني والمشروعات التنموية، حتى أضحت المجموعة الوجهة الأولى في مملكة البحرين لجميع الحلول العقارية الشاملة، ومرجعا للباحث عن السكن أو العميل الراغب في الدخول للسوق العقارية.
وبقيادة رئيس المجموعة، بقيت «غرناطة» متربعة على عرش الريادة، وتقدم سلسلة من الحلول العقارية المتكاملة في مختلف المجالات العقارية لمختلف فئات المجتمع. ولم تكتف بهذا القدر فقط، بل استمرت في النمو والتطور، وخطت خطوات جريئة تتعدى حدود مملكة البحرين.
تمتلك مجموعة غرناطة 26 فرعا في مملكة البحرين وخارجها، وتقدم مختلف الخدمات للعملاء، فضلا عن امتلاك أفرع لها في المملكة العربية السعودية وبعض دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى إبرام تحالفات استراتيجية وتأسيس أفرع في أسواق عالمية، منها في دول أوروبا مثل لندن وإسبانيا. واعتمدت «غرناطة» منهجية التوسع والاستحواذ على الأسواق الواعدة التي تلبي طموحها اللامحدود في البقاء على قمة الريادة.